أجب عن موضوع واحد فقط
الموضوع الأول:
قال الله تعالى( وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ{12} وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ{13} وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ{14} وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{15} يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ{16} يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ{17} وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ{18} وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ{19})
المطلوب:
1/اشرح الآيات مبينا ما تضمنته من أحكام وحكم.
2/عرف كلا من الأمر والنهي مبينا صيغتهما.
3/استخرج من النص صيغتين لكل من الأمر والنهي موَّضحا دلالتهما.
4/بين علة تحريم الربا عند المالكية.
الموضوع الثاني:
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال
(حق المسلم على المسلم ست،قيل ما هي يا رسول الله؟ قال إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه). رواه مسلم
المطلوب:
1/ اشرح الحديث،مبينا أثر احترام هذه الحقوق في تماسك المجتمع.
2/ ما هي الفوائد و الأحكام التي يمكن استخلاصها من النص.
3/بيَّن الحديث بمنطوقه واجب المسلم على المسلم.
على ضوء دراستك للمنطوق،عرفه لغة وشرعا، ثم اذكر أقسامه مع التمثيل.
4/من واجب المسلم على المسلم عدم غشه،لهذا حرم الإسلام جملة من المعاملات المالية،منها:
البيع على البيع،وبع الحاضر للبادي، تناول كلاًّ منهما من حيث:
أ/ صورته. ب/ دليل تحريمه. ج/ حكمة تحريمه. د/ حكمه في حالة وقوعه.
الموضوع الثالث
قال الله تعالى ((كَيْفَ يَهْدِي اللّهُ قَوْماً كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{86} أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ{87} خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ{88} إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُواْ فَإِنَّ الله غَفُورٌ رَّحِيمٌ{89} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْراً لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الضَّآلُّونَ{90} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأرْضِ ذَهَباً وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ{91})). سورة آل عمران
المطلوب:
1/أـــ تعرض للآيات بشرح موجز. ب ــ أبرز الفوائد والأحكام التي تضمنتها.
2/أـــ ما هو المقصد الشرعي الذي حافظت عليه تلك الآيات؟علل جوابك.
ب ــ هل أحكام الآيات معللة؟ وضح ذلك. ج ـــ ما هي أهمية تعليل الأحكام الشرعية؟
3/ نهى الله سبحانه وتعالى عن جملة من البيوع منها بيع الغرر،عرفه مع ذكر الدليل وماهي الحكمة من تحريمه؟ اذكر أهم صوره.
4/من خصائص الشريعة الإسلامية الربانية، ما هو الدليل الذي يؤكد أن الشريعة من عند الله؟ وما هي ثمرات الربانية؟