بارك الله فيك يا أخي الكريم فلله تعالى جنود في الخفاء يقدمون من الأعمال الجليلة ما يجعلنا نفتخر بوجودهم معنا
غير أني اقدم في حدود بيتنا العربي الإسلامي نقدا ذاتيا لنفسي و للمجتمع المسلم فأقول له إن الإسلام أدبيا و فكريا و حقيقة دائما في المرتبة الأولى و لن يكون غير ذلك إن شاء الله و أنا شخصيا و ابدأ بنفسي أرجو أيضا أن يكون الإسلام في المرتبة الأولى واقعيا و عمليا حيث إذا أذن المؤذن وجدت الناس كلهم من المسلمين متجهين إلى ربهم بالصلاة و الذكر و الدعاء و أرجو أن يستقيم مجتمعنا المسلم حقيقة قلبا و قالبا و يكون الإسلام في عملنا و بيوتنا و مؤسستنا و شوارعنا و لباسنا......إن شاء الله