فقال إتق الله تكن أعلم الناس | قال : أريد أن أكون أعلم الناس |
فقال : كن قانعاً تكن أغنى الناس | قال : أريد أن أكون أغنى الناس |
فقال : أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس | قال : أحب أن أكون أعدل الناس |
فقال : كن نافعاً للناس تكن خير الناس | قال : أحب أن أكون خير الناس |
فقال : أكثر ذكر الله تكن أخص الناس إلى الله | قال : أحب أن أكون أخص الناس إلى الله |
فقال : حسّن خلقك يكمل إيمانك | قال : أحب أن يكمل إيماني |
فقال: أعبد الله كأنك تراه وإن لم تكن تراه فأنه يراك تكن من المحسنين | قال : أحب أن أكون من المحسنين |
فقال : أد فرائض الله تكن من المطيعين | قال : أحب أن أكون من المطيعين |
فقال : أغتسل من الجنابة متطهراً تلقى الله نقياً من الذنوب | قال : أحب أن أتقي الله تقياً من الذنوب |
فقال: لا تظلم أحداً تحشر يوم القيامة في النور | قال : أحب أن أحشر يوم القيامة في النور |
فقال: أرحم نفسك وأرحم عباده يرحمك ربك يوم القيامة | قال : أحب أن يرحمني ربي يوم القيامة |
فقال: أكثر من الإستغفار تقل ذنوبك | قال : أحب أن تقل ذنوبي |
فقال: لا تشكو من أمرك شيء إلى الخلق تكن أكرم الناس | قال : أحب أن أكون أكرم الناس |
فقال: توكل على الله تكن أقوى الناس | قال : أحب أن أكون أقوى الناس |
فقال: دم على الطهارة يوسع الله عليك في الرزق | قال : أحب أن يوسع الله علي في الرزق |
فقال: أحب ما أحب الله ورسوله تكن من أحبابهم | قال : أحب أن أكون من أحباب الله ورسوله |
فقال : لا تغضب على أحد من خلق الله تكن آمناً من سخط الله يوم القيامة | قال : أحب أن أكون آمناً من سخط الله ورسوله يوم القيامة |
فقال: إجتنب أكل الحرام تستجاب دعوتك | قال : أحب أن تستجاب دعوتي |
فقال: أستر عيوب أخوانك يسترك الله يوم القيامة | قال : أحب أن يسترني ربي يوم القيامة |
فقال: الدموع والخضوع والأمراض | قال : ما الذي ينجني من الذنوب؟ أو قال من الخطايا ؟ |
فقال : حسن الخلق والتواضع والصبر على البلاء | قال : أي حسنة أعظم عند الله تعالى ؟ |
فقال : سوء الخلق والشح المناع | قال : أي سيئة أعظم عند الله تعالى ؟ |
فقال : الصدقة الخفية وصلة الرحم | قال : ما الذي يسكن غضب الرب في الدنيا والآخرة ؟ |
فقال: الصبر في الدنيا على البلاء والمصائب | قال : ما الذي بطفئ نار جهنم يوم القيامة ؟ |