سفير اللغة و الأدب عضو ممتاز
عدد الرسائل : 1085 العمر : 60 نقاط : 6208 تاريخ التسجيل : 29/07/2008
| موضوع: كيف تستعد للامتحانات؟؟ الجمعة 20 فبراير 2009 - 4:03 | |
|
كيف تستعد للامتحانات
لا مراء في أن كل شخص علي وجه الأرض يحب النجاح ,كما يحب أن يكون متفوقاً على أقرانه وزملائه فيها . وهذه سنه الله في خلقه. وليس النجاح فقط في الحصول علي درجات تامة في الاختبارات والحصول علي الشهرة العريضة ...الخ بل إن النجاح الحقيقي هو شعور ذاتي داخلي بتحقيق ما يصبو إليه الإنسان من خير, وزيادة الثقة بالنفس وتنمية القدرات الذاتية الكامنة. إن أشقى الأشقياء ,واتعس التعساء هو الذي حرم نفسه من كافه الخيارات المتوفرة له للنجاح في هذه الحياة ,ولابد من توفر المواهب والإمكانات لتحقيق المزيد من الأحلام والطموحات والآمال الواسعة . وان الثروة الذاتية التي حباك الله بها في شخصيتك , وعقلك ,وفكرك , وطاقتك ومواهبك الخاصة هي خير رصيد يمكن استغلاله والإفادة منه لتحقيق أعلى مستويات النجاح التي تريدها في حياتك . ولا غرو أن "الثقافة" العامة, أو التعليم الرصين هو أحد الأرصدة الكبيرة التي يمكن أن تسخّرها للنجاح في الحياة بشكل عام. وهذا يعني أنه يجب علي الطالب أن يلتحق بأفضل المدارس والمعاهد والكليات والجامعات التي يمكن أن يلتحق بها .فقد يتيح هذا أولاً الحصول علي فرصة تعليمه متميزة .احرص أن تبذل قصارى جهدك في العمل الدؤوب لا تهمل واجباً ولا تجلس لتتفرج على التلفاز أو الفيديو .... لان ذلك ليس في صالحك من شئ النجاح , , هو عاده من العادات الحميدة الهامة والأساسية التي يجب تطويرها وتنميتها وتحسينها بشكل مستمر . فأحرص على ما ينفعك واستغل إمكاناتك الكامنة وطوّر قدراتك بالشكل الذي يفيدك حالاً ومستقبلاً ورحم الله القائل ومن لم يذق مرّ التعلّم ساعة *** تجرع ذل الجهل طول حياته ومن فاته التعليم وقت شبابه *** فكبّر عليه أربعاً لوفاته امتحانات بلا قلق يصاحب فترة الامتحانات التحصيلية المدرسية بعض أعراض القلق وليس ذلك لدى الطلاب فحسب، وإنما لدى أسرهم أيضا ، ويُعرَّف القلق لغة بأنه الحركة والاضطراب. وقلق الامتحان حالة نفسية تتصف بالخوف والتوقع أي أنه حالة انفعالية تعتري بعض الطلاب قبل وأثناء الامتحانات مصحوبة بتوتر وتحفز وحدة انفعال وانشغالات عقلية سالبة تتداخل مع التركيز المطلوب أثناء الامتحان ممّا يؤثّر سلبا على المهام العقلية في موقف الامتحان. ويعود سببها إلى أن الطالب يدرك موقف التقييم أنّه موقف تهديد للشخصية.أما القلق الذي يعتري غالبية الطلاب قبل وأثناء الامتحانات فهو أمر طبيعي، و سلوك عرضي مألوف ما دام في درجاته المقبولة ويعد دافعا إيجابيا وهو مطلوب لتحقيق الدافعية نحو الإنجاز المثمر .أما إذا أخذ أعراضا غير طبيعية كعدم النوم المتصل وفقدان الشهية للطعام وعدم التركيز الذهني ، وتسلط بعض الأفكار الوسواسية ،وبعض الاضطرابات الانفعالية والجسمية فهذه هي حالة قلق الامتحان التي نحن بصدد الحديث عنها والتأكيد على سبل الوقاية منها وعلاجها، مع توظيف وتوجيه القلق الدافع ( الإيجابي) توظيفا إرشاديا يؤدي إلى مزيد من الإنتاجية لجميع الطلاب في بيئة آمنة. وسنحاول في السطور الآتية إيجاد أفضل الطرق الإرشادية للتعامل مع حالات قلق الامتحان التي تعتري بعض الطلاب، مع تعزيز الجانب الوقائي ضد القلق لجميع الطلاب في مدارسنا بشكل عام أولاً :أعراض حالة القلق : 1. التوتر والأرق وفقدان الشهية ،وتسلط بعض الأفكار الوسواسية الملِحَّة قبيل وأثناء ليالي الامتحان * 2. الشعور بالضيق النفسي الشديد قبل وأثناء تأدية الامتحان 3. تسارع خفقان القلب قبل وأثناء الامتحان مع جفاف الحلق والشفتين وسرعة التنفّس وتصبّب العرق وارتعاش اليدين وعدم التركيز ،وبرودة الأطراف، وألم البطن، والغثيان ، وكثرة التبول 4. كثرة التفكير في الامتحان، والانشغال قبل وأثناء الامتحان في النتائج المرتقبة ( الانشغال العقلي في الامتحان، ونتائجه المتوقّعة * وكل الأعراض والسلوكيات الانفعالية والعقلية تربك الطالب وتعيقه عن المهام الضرورية للأداء الجيد في الامتحان لكونها مرتبطة بوسيلة التقييم ( الامتحان ) ومقرونة بالرهبة والخوف، وقد تكون معززة من قبل الأسرة والمدرسة باعتبار أن نتيجة الامتحان ستؤدّي إلى مواقف مصيرية في مستقبل الطالب :ثانيا :العوامل المساعدة على ظهور أعراض حالة القلق : 1. الشخصية القلقة: هذه الشخصية عرضة لقلق الامتحان أكثر من غيرها لأنها تحمل سمة القلق، فمن المرجّح أن يزيد قلق الامتحان لديها كموقف أكثر من غيرها * 2. عدم استعداد الطالب للامتحان(بعدم الاستذكار الجيد، وبعدم التهيؤ النفسي ،وبعدم تهيئة الظروف والبيئة المنزلية..الخ* 3. الأفكار والتصورات الخاطئة عن الامتحان وما يترتّب عليها من نتائج 4. طريقة الامتحانات وإجراءاتها ونظمها، وربطها بأساليب تبعث على الرهبة والخوف 5. تعزيز الخوف من الامتحانات من قبل الأسرة وفق أساليب التنشئة التقليدية والتي تستخدم العقاب مما يؤدي إلى خوف الطالب من النتائج السيئة * 6. أهمية التفوق الدراسي للطلاب، وخاصة لذوي الحساسية منهم. بالإضافة إلى ضغط الأسرة الزائد على الطالب لتحقيق ذلك * ما يبثّه بعض المعلمين من خوف في أنفس الطلاب من الامتحانات، واستخدامها كوسيلة للعقاب في بعض الأحيان * مواقف التقويم ذاتها. ثالثاً : الأساليب الإرشادية بشكل عام :وفي سبيل العلاج والوقاية من قلق الامتحان يمكننا استخدام الأساليب الإرشادية الآتية : 1. توجيه وتعويد الطلاب إلى ترديد الأدعية والأذكار المناسبة وتلاوة القرآن الكريم وأداء الصلاة في أوقاتها لما في ذلك من طمأنينة للنفس في كل الأوقات * 2. تدعيم ثقة الطلاب بأنفسهم، والوقوف منذ وقت مبكر على ميولهم وقدراتهم ، وتوجيه طموحهم ليتوافق مع قدراتهم . 3.توجيه وإرشاد الطلاب إلى طرق الاستذكار الجيد منذ بداية العام الدراسي والتذكير بأن عملية التحصيل عملية تراكمية تتطلب استذكارا مستمرا دون تأجيل تدريب جميع الطلاب على كيفية أداء الامتحانات، وتشجيع المعلمين على تأكيد ذلك، وتوجيه الملاحظين منهم إلى اتخاذ أساليب الملاحظة المناسبة داخل قاعات الامتحانات وعدم إثارة الخوف بين الطلاب،). وأن الامتحان ما هو إلا وسيلة لقياس المستوى التحصيلي وليس غاية في حد ذاته تنبيهات مفيدة عند تقديم الامتحان : *ـ دخول الطالب إلى قاعة الامتحان : وهو مدرك تماما بأنه سيستخدم الوقت المخصص للامتحان بكامله دون تفريط بأي دقيقة منه. *استلام الطالب ورقة الامتحان : عند استلام الطالب الورقة الامتحانية عليه أن يبدأ بقراءة الأسئلة بكل دقة وتمعن مرورا بكل الأسئلة ، وهذه تساعد الطالب على بيان الأسئلة السهلة من الأسئلة الصعبة ، وتوزيع الوقت المناسب لكل منها ، وعلى الطالب أن يبدأ بالإجابة أولا عن الأسئلة السهلة ، وعليه أيضا أن لا يعطيها وقتا زائدا لا تحتاجه الإجابة بحيث يتم توفير الوقت للأسئلة الصعبة. *كتابة الأجوبة الامتحانية بخط جميل قدر الإمكان.ـ إذا نسي الطالب في بداية الامتحان كل شيء .. ماذا يفعل ..؟ مشكلة نسيان كل شيء في بداية الامتحان مشكلة واقعية تحدث باستمرار وينصح العديد من الخبراء في التربية الطلبة الذين يواجهون مثل هذه الحالات أن لا يقلقوا كثيرا ، فإن القلق الزائد من شأنه أن يسد خزائن الذاكرة ويمنع المعلومات من الخروج وبالتالي ضياع كل شيء ، لذلك ينصح الخبراء في مجال التربية وعلم النفس بأن يلجأ الطالب حين تواجهه مثل هذه الحالة إلى اتباع الخطوات التالية :- 1ـ دع أوراقك الامتحانية جانبا. 2ـ ضع يديك أمام عينيك وتنفس ببطء ثم بعمق عدة مرات ، تذكر عندها الخبرات السارة في حياتك ، أبعد عن ذهنك حينها أنك في قاعة امتحان. 3ـ إذا سمحت قوانين الامتحان فلا بأس من أن تطلب الخروج إلى المغاسل وتغسل يديك ووجهك وتسترجع كل قواك. 4ـ عد إلى أوراقك الامتحانية وابدأ الإجابة عن السؤال الأكثر سهولة بالنسبة إليك ، ستجد أن المعلومات قد بدأت في الخروج من ذاكرتك وهكذا ستجد أنك بدات تنتقل من سؤال لآخر بمرونة وثقة. 5ـ إذا واجهت سؤالا صعبا لا تستسلم له ، بل عالجه بالطريقة التي تجدها مناسبة ، ركز في الأفكار التي يطرحها السؤال واربطها مع ما تتذكره من معلومات حتى لو كانت بسيطة .6 ـ لا تترك سؤالا إمتحانيا بلا إجابة . لذلك على الطالب أن يحتفظ قدر الإمكان بإجابته التي اختارها أول الأمر ، وعليه أيضا أن لا يصغي للإيحاءات التي تصدر من زملائه أو من أحد المراقبين الذي يحاول أن يغش هو نفسه ويخون الأمانة الموكلة إليه ويسرب معلومة إلى أحد الطلاب . ومن الأهمية بالنسبة للطالب أن يخصص وقت 10/ دقائق على الأقل لمراجعة ورقته الامتحانية وتفحصها بهدوء ويستفيد الطالب من التفحص الأخير لإجاباته في التدقيق بكثير من الأمور ، قد يكون الطالب قد نسى سؤال لم يجب عليه أو كانت إجابته ناقصة ، أو أن إجابته على أحد الأسئلة لم تكن واضحة ودقيقة على النحو الكافي وتستلزم إضافة فكرة معينة تعطي للإجابة معنا ووضوحا أكثر...الخ . لذلك فعلى الطالب أن لا يغادر قاعة الامتحان حتى يتأكد من مراجعته لورقة إجابته ، ضمن الوقت المخصص للامتحان . *احضر كل الأدوات التي تحتاجها مثل الأقلام والحاسبات الآلية والقواميس وساعة وماشابه. كل هذا سيساعدك على التركيز على الاختبار. * لاتترك نفسك فريسة للقلق. لاتتحدث مع باقي الطلبة قبيل الاختبار فالقلق يعدي. بدلاً عن ذلك ، ذكر نفسك أنك مستعد وأنك ستقدم متحاناً جيداً. * حافظ على استقامة ظهرك وراحتك على الكرسي. * تصفح الامتحان ( إذا كان هنالك متسع من الوقت ). *. خصص 10 بالمائة من وقتك لقراءة الامتحان بدقة وعمق وتحديد الكلمات المهمة وتقسيط وقتك لحل الإختبار . *خطط لحل الأسئلة السهلة أولاً والصعبة لاحقاً. . *. وأنت تقرأ الأسئلة ، اكتب ملاحظات وأفكاراً تستخدمها لاحقاً لحل الأسئلة. جاوب الأسئلة حسب الأهمية. * ابدأ بحل الاسئلة السهلة والتي تعرفها. * ثم حل الأسئلة التي لها : أعلى علامات . *. آخر الاسئلة التي تجيبها هي الأسئلة الصعبة ... * أو تأخذ أكبر وقت لكتابة أجوبتها، أو لها علامات أقل . في امتحانات الخيارات المتعددة، إعرف متى تخمن. *احذف الاجوبة التي تعرف أنها خاطئة أولاً. * خمن إذا كنت لاتخسر علامات للتخمين. * لاتخمن اذا لم يكن عندك سبب للتخمين، أو اذا كنت ستخسر علامات لذلك. *. عادة مايكون التخمين الأول صحيحاً. لاتبدل الاجابة إلا اذا كنت متأكداً من صحة الاجابة الجديدة. في الإمتحانات الكتابية، فكر قبل أن تبدأ الإجابة. *اكتب الخطوط العريضة لإجابتك ببضع كلمات تشير الى الأفكار التي تريد مناقشتها. بعد ذلك رقم الافكار حسب التسلسل التي تريد عرضه. خصص 10 بالمائة من الوقت لمراجعة إجاباتك. * راجع الإجابات وقاوم الرغبة لتسليم ورقة الامتحان قبل باقي الطلبة وفور الإجابة على كل الأسئلة. *..تأكد أنك أجبت على كل الأسئلة.* أعد قراءة إجاباتك للتأكد من صحة اللغة كالإملاء والقواعد والتنقيط وغيرها .*2 تأكد من صحة اجاباتك في الرياضيات، وافحصها لتلافي الأخطاء الناجمة عن إهمال في كتابة وترتيب الارقام. 2 *كل امتحان تجتازه يساعدك على الإستعداد للامتحان القادم. استخدم الإختبارات القديمة وراجعها للتحضير للامتحان النهائي . * قرر ثم اختر أي طريقة تراها أكثر جدوى للدراسة بالنسبة لك ، شخص الطرائق غير المجدية ثم تجنبها . هل تذاكر وحدك أم مع الأصدقاء البعض يؤكد أن المذاكرة الجماعية لا تفيد أبداً فالوقت يضيع في الثرثرة وتذكر ما حدث في المدرسة و البعض الآخر يرى أنها تفيد في إذكاء روح المنافسة وأنها ضرورية أثناء المراجعة قبل الامتحان. إن رأي خبراء التربية وعلم النفس حول المذاكرة كانت كما يلي :- أ- يفضل الاستذكار الفردي بشرط تهيئة المناخ والجو المناسب لضمان الاستفادة الكاملة دون تشتيت للوقت او الجهد. ب- الاستذكار الجماعي مرفوض لتوافر عامل التشتت به لدرجة كبيرة مما يقلل من قيمة الاستذكار والادعاء بأنه يؤدي إلى المنافسة من أجل مذاكرة أفضل فهذا ليس مجاله في الاستذكار الجماعي ولكن بأنه يذاكر كل طالب وحده ثم تظهر النتائج لتعلن من هو الأكثر تفوقا. ت- وهناك مبدا هام وهو أن الميول والاتجاهات والحوافز الداخلية تختلف بين الطلبة وكذلك طريقة التفكير ومدى الاستجابة للمعلومة. ث- ولا يستطيع أحد جمع هذه الاختلافات المتناقضة في حيز واحد فقد يكون هناك طالب غير مهتم بالمذاكرة لأن الدافع بداخله ضعيف بينما آخر نشط وقوى الملاحظة وثابت حالته الصحية لا تمكنه من الذاكرة بشكل جيد. ج- أما الادعاء بأن المذاكرة الجماعية تفيد في القضاء على السرحان بسبب عدم القدرة على التركيز لوجود الطالب وحده في مكان المذاكرة ففي هذه الحالة يمكن للطالب أن يستذكر بمفرده في وجود شخص آخر معه في الغرفة يؤدي عملاً خاصاً به فمثلاً قد تجلس الأم أو أحد الإخوة مع الطالب في مكان الاستذكار نفسه حيث يقوم الطالب بالمذاكرة ويقوم الشخص الآخر بأي عمل دون تعطيل للطالب أو محاولة لجذب انتباهه مما يساعد على عدم السرحان لأن الطالب يتذكر دائماً أن هناك شخصاً آخر يلاحظه باستمرار. ح- ويمكن أيضاً التغلب على السرحان أن يقوم اثنان من الطلبة بالمذاكرة معاً في موضوع واحد على أن يكون كل منهما عازماً على تحقيق الاستفادة الكاملة دون تضييع الوقت كما يمكن من خلال مذاكرة الاثنين معاً تحقيق المنفعة المتبادلة في المناقشة الخاصة بالمادة المدروسة. خ- أما الاستذكار أكثر من اثنين من الطلبة معا فهذا مرفوض تماماً حيث إنه يعد مضيعة للوقت وتشتيتاً للجهد ويؤدي إلى عدم الخروج بالحصيلة الطيبة بعد استذكار عدد كبير من الساعات. د- وأخيراً فإن الوضع الأفضل للمذاكرة أن يذاكر الطالب منفرداً في ركن من أركان المنزل يستحسن أن يحرص على ذلك . وإن كان ولا بد من المذاكرة الجماعية : فالفكرة ببساطة هي ان تبحث عن مجموعة صغيرة من الطلاب المشتركين في المستوى – وستة طلاب يبدو هو العدد المثالي- واشتركوا معا في الملاحظات التي قمتم بتدوينها وفي سؤال بعضكم البعض والإعداد للامتحانات ، ومن الواضح أنه إذا كنت تريد أن تكون فعالا فلا بد أن يكون معك من الطلاب ممن يشاركونك كل المواد ، أو على الأقل معظمها. ابحث عن الطلاب الأذكى منك ، ولكن ليس بدرجة كبيرة لأنهم إذا كانوا كذلك فلن يتقدم مستواك ، وسرعان ما تشعر بالإحباط أكثر من ذي قبل ، وعلى الجانب الآخر إذا اخترت طلبة أقل منك في مستوى ، فإنك قد تستمتع بكونك العقل المدبر في المجموعة ( وهو تحدي العقول الأخرى لك بما يحفزك ) .
| |
|
must عضو مميز
عدد الرسائل : 366 العمر : 36 ** : 0 نقاط : 6222 تاريخ التسجيل : 15/06/2008
| موضوع: رد: كيف تستعد للامتحانات؟؟ الجمعة 20 فبراير 2009 - 6:00 | |
| | |
|
سفير اللغة و الأدب عضو ممتاز
عدد الرسائل : 1085 العمر : 60 نقاط : 6208 تاريخ التسجيل : 29/07/2008
| موضوع: رد: كيف تستعد للامتحانات؟؟ الجمعة 20 مارس 2009 - 21:48 | |
| url=https://servimg.com/view/12905522/83] [/url] [/center] | |
|