أمور لم نعرفها من قبل عن فوائد الدجاج والحبش
حائطي
الدجاج والحبش مصدر للخارصين
يعتبر الخارصين أحد المعادن الهامة لجسم الإنسان وتعتبر الفاكهة البحرية أحد مصادر الخارصين الغنية، كما ونجد الخارصين في أنواع أخرى من الغذاء مثل الدجاج والحبش واللحوم والبيض وبشكل أقل في منتجات الحليب. كما نجد الخرصين في القمح لكن امتصاصه في جسم الإنسان قليل نسبياً بالمقارنة مع نسبة امتصاصه في جسم الإنسان من اللحوم.
لحوم الدجاج والحبش تعتبر من مصادر الزلال الهامة للجسم
لحم الدجاج والحبش هو من مصادر الزلال الممتازة حيث يحتاج جسم الإنسان للزلال لأداء وظائف كثيرة فالزلال يبني العضلات، العظام، الأعضاء الداخلية والإنزيمات والهورمونات والقائمة طويلة.
ولذلك فان تناول لحم الدجاج أو الحبش أمر في غاية الأهمية لدى كافة الأجيال وخاصة في فترة التطور عند الطفولة وخلال فترة المراهقة.
الدجاج والحبش يحتويان على العديد من الفيتامينات
يحتوي لحم الدجاج والحبش على العديد من الفيتامينات مثل ريبوفلابين، مركبات هامة لتبادل المواد في الجسم، ولإنتاج الكاربوهيدرات، الدهون، الزلاليات لإنتاج الطاقة ولعملية التنفس في الخلايا وغيرها.
مركب أضافي هام نجده فقط في الغذاء من الحيوان هو فيتامين بي 12 وهو فيتامين هام للغاية لجهاز الأعصاب ولإنتاج ال دي أن أي بالإضافة إلى إنتاج كريات الدم الحمراء وعند نقص فيتامين بي 12 فيحدث فقر الدم ويشار إلى أن فقر الدم في القرن العشرين تسبب بوفاة العديد من السكان خاصة من العالم الثالث بسبب الفقر وعدم تناولهم للحوم أو لأنهم من النباتيين.
الدهون في لحوم الدجاج والحبش
يحتوي لحم الدجاج والحبش على الدهون بكميات متغيرة ولتقليل استهلاك الدهون يفضل سلخ جلد الدجاج والحبش وإزالة الدهن خاصة في منطقة البطن وبذلك فان قطعة اللحم من الدجاجة أو الحبشة تبقى مع كمية قليلة من الدهن ويشار إلى أن قطعة اللحم المأخوذة من صدر الدجاج أو الحبش تحتوي على كمية قليلة من الدهون بشكل خاص.
منقول