قيل:"إنالإنسان لا يسعه إلا أن يقابل بسخرية فلسفية كل أولائك الذين يتحدثون عن علومإنسانية متناسين أن الإنسان يفلت من كل تحديد." امتحن صحة هذا الرأي من خلال واقعالعلوم الإنسانية.
ما دلالة الإعلان عن موت الإنسان؟
سؤال "ما الإنسان؟" هليحظى بإجابة علمية؟
كيف تفهم هذه القولة: "إذا كنا عازمين على أن ندرس الإنسانونفهمه فنحن في حاجة إلى نموذج إنساني."
قيل:" الطبيعة مملكة الضرورة والإنسانمملكة الحرية." ما مدى وجاهة هذه الثنائية؟
بأيّ معنى يكون الإنسان في نفس الوقتموضوع معرفة ضرورية وموضوع علم محال؟
ما هو الإنسان ؟ ردّا عن هذا السؤال ،قالبعضهم "هو ما أردناه أن يكون." امتحن صوابية هذا التعريف.
هل يؤدي تعليل الظاهرةالإنسانية إلى تبريرها؟
هل تفترض علوم الإنسان أن يكون الإنسان سطحا بلا عمق حتىتتمّ دراسته؟ هل الإنسان واقع أم فكرة؟
هل يفضي تعدّد علوم الإنسان إلى ضياعوحدة الإنسان؟
هل يضعنا التأويل خارج دائرة العلم؟
قيل: "بقدر ما تنجح العلومالإنسانية في إنجاز عمل علمي حقيقي يتقلص لديها التمييز بين ما هو إنساني و ما هوطبيعي". أبد رأيك في هذا الحكم مبينا دواعي "التقلص"و حدوده.
بأي معنى يمكننا أننعتبر العلوم الإنسانية نقدا للمفهوم التقليدي للإنسان؟
هل يقتضي قيام علوم الإنسان التضحية بفكرتنا عن "الإنسان" أم بفكرتنا عن "العلم"؟