الفيلسوف العظيم هو الذي يكتشف طريقة جديدة لطرح الأسئلة : مارأيك؟
قيل :" بقدر ما نتخلى عن الذات بقدر ما نقترب من الحقيقة" ما رأيك؟
بأيّ معنى تكون الحقيقة محرّرة؟
هل أن تعريف الفلسفة كرؤية للعالم يحيطبحقيقتها؟
هل أن القول بتاريخية الفلسفة هو ضرب من الريبية؟
إذا كانت الحقيقةمزعجة فهل نفضّل عليها الأوهام؟
هل من تعارض في الفلسفة بين ممارسة الشك وطلبالحقيقة؟
من يفكّر حينما أفكّر؟
قيل:" الشك في كل شيء والإيمان بكل شيءكلاهما حلان سهلان وكلاهما يعفياننا من النظر." حلل هذا القول مبينا طبيعة الموقفالفلسفي.
قيل:" بقدر ما تشغلنا الحياة يتقلّص لدينا الاهتمام بالتأمل،فمقتضياتالعمل تنزع نحو التقليص من مدى البصر." حلل هذا القول وناقشه مبينا طبيعة العلاقةبين التفكير والحياة.
قيل:" أن نتفلسف هو أن نعيد إلى العقل كل كرامته و كلحقوقه وأن نردّ كل شيء إلى مبادئه الذاتية وأن هز نير المعتقدات الشائعةوالوجاهات."حلل هذا القول مبرزا دور العقل في الفلسفة وأثر ذلك في علاقة الفلسفةبرؤى العالم.
قيل:"إن الفيلسوف الحقيقي هو ذاك الذي يشهّر بكل الظروف التي لايكون فيها الإنسان إنسانا." هل يبدو لك هذا التعريف لوظيفة الفيلسوفصائبا؟
قيل:" إن وظيفة الفيلسوف لا تتمثل في تقديم حلول لمشاكل وإنما في تفنيدالحلول الموضوعة." حلل هذا القول وناقشه مبرزا دور النقد في الفلسفة.
هل منالحكمة أن نخضع للرأي العام؟
قيل:"عندما ينمّ وجود الإنسان العيني عن نظاملاعقلي فإن التشهير فالفكر المجرّد والاستسلام للعيني،يعني استسلام الدوافع النقديةفي الفلسفة وتهاوي قدرتها على معارضة الواقع اللاعقلي." حلل هذا القول وناقشهمبيّنا طبيعة الفكر الذي يدعو له.
قيل:"إن التوتّر بين العالم والفلسفة هو توتّربين نقص الكينونة وجوب كمالها.ومادام في العالم نقص فإنّ صرخة الفلسفة ستعلوأبدا."حلل هذا القول وناقشه مبينا مبرراته واستتباعاته.
ما وجاهة القول بأنفلسفة ما قد تجاوزها الزمن؟
قيل:" ليست الفلسفة معرفة وإنما هي تفكير فيالمعرفة."بيّن منطلقات هذا التعريف وأنظر في مشروعيته؟
"فكر بنفسك" ما مدى وجاهةهذا المطلب؟
هل يمكن تعريف الفلسفة بمبدأ عدم الاعتقاد؟
الفلسفة تعنياشتقاقا"حب الحكمة" فهل من معنى لهذا التعريف اليوم؟
ألا يكون التفكير حقيقياإلا بمعية الآخرين؟
إن الفلسفة علم في مواجهة الدين ودين في مواجهة العلم.تابعهذا الحكم بالتحليل والمناقشة مبينا مدى مشروعيته.
قيل:"إن الرغبة الخفية لكلفلسفة هي نهاية الفلسفة." حلل القول وناقشه مبيّنا دلالة النهاية المقصودة.
يذهبالبعض إلى القول بأن الأعداء الحقيقيين للفلسفة هم الفلاسفة أنفسهم.بيّن مسوغات هذاالموقف.
هل أن الإنسان قادر على تجاوز أوهامه بمثل قدرته على تجاوزأخطائه؟
هل نحقّق ذواتنا عندما نفكر؟
قيل:"للقلب دواعي لا يدركها العقل." حللهذا القول وناقشه مبينا استتباعاته.
قيل:" ما هي الفلسفة اليوم إن لم تكن العملالنقدي الذي يمارسه الفكر على ذاته، وإن لم ترتكز على معرفة كيف يمكن أن نفكر علىنحو مغاير عوض أن نشرع ما نعرفه ونبرره؟." حلل هذا القول وناقشه مبيّنا مبررات هذهالدعوى ومظاهر الجدة فيها ومشروعيتها.
بم يمكن أن نكون على يقين؟
هل يمكن أنيكون حبّ الحقيقة عائقا يحول دون بلوغ الحقيقة؟
هل يساعد الحوار على بلوغالحقيقة؟
قيل:"إن الحقائق أكثر عداء للحقيقة من الأكاذيب." ما رأيك؟
هل يمثّلاليقين بأننا على صواب مؤشّرا كاف على الحقيقة؟
لماذا نتكلّم عن "الحق فيالمعرفة"؟
بماذا توحي لك هذه الفكرة:"حدان فيهما إفراط:إلغاء العقل وتأكيد العقلفقط."؟
هل يجدر بنا أن نترك مكانا لللامعقول في حياتنا؟
هل من المشروعالإقرار بالتعارض بين ما هو علمي وما هو خيالي؟
هل أن شرعية الإيمان بالعقلوبقيمته تبرّر بالضرورة كل مكانة للعاطفة والخيال في حياة الإنسان ؟
قيل:"إنالفكر العلمي لم يتعامل مع مفهومي العقل والحقيقة تعامل الفلسفة معهما." حلل القولو ناقشه مبرزا طبيعة المعرفة العلمية و دورها في توضيح العديد من المفاهيمالملتبسة.
هل أن العلم كاف لتحررنا؟
قيل:"إن العلم من حيث هو بحث عن المقدرةتزداد انتصاراته ازديادا مطّردا،أما من حيث هو بحث عن الحق فقد قتله الشك الذيأنجبته مهارة العلم." حلل هذا القول وناقشه مبيّنا دور الشك في العلم ومشروعيةاعتبار الحق هدفا له.
هل أن الأزمات التجديدية التي شهدها العلم كانت، فعلا ،الأزمات الوحيدة الصالحة لتجدّد الفلسفة؟
هل تقتصر المعقولية على العلم؟
هليمكن التفكير خارج مجالات العلم؟
قيل:" ليست الحقيقة حقيقية بما يكفي." حلل هذاالقول وناقشه مبيّنا مدى مشروعية التظنن على الحقيقة العلمية.
قيل:"إن العلم جعلمنا آلهة قبل أن نكون جديرين بلقب الإنسان."حلل هذا القول وناقشه مبيّنا مدىمشروعية المحاكمة الأخلاقية للعلم.
هل يصح الحكم التالي:"إن تقدم العقل ليستقدما في السعادة."
هل يصحّ القول أن العلم لا يملك الفلسفة الجديرة به؟
هلتغيّر المعرفة العلمية من موقفنا تجاه العالم؟
هل يصح القول :"كلما استنارتالشعوب زاد شقاؤها."
هل يستوجب تعاظم سلطة العلم تعاظما في سلطة الإنسان؟
"إنما يختص به الفيلسوف و يتميز به عن العامي هو أنه لا يـُسلـّم بشيء دون برهان، ولايصادق أبدا على تصورات خادعة، وأنه يُدقـّق رسم الحدود بين ما هو يقيني وما هومحتمل وما هو مظنون". حلل هذا القول مبرزا خصائص التفكير الفلسفي.
قيل:"أننتفلسف هو أن ننتقل باستمرار من المعرفة إلى الجهل ومن الجهل إلى المعرفة". حلل هذاالقول وناقشه مبينا طبيعة العلاقة بين الجهل والمعرفة ضمن فعلالتفلسف.
قيل:"الفلسفة هي الفعل النقدي الذي يمارسه الفكر على ذاته". حلل هذاالقول و ناقشه ميرزا أبعاده و حدوده.
بأي معنى نقول إن الحاجة إلى التفلسف هيالحاجة إلى الحرية؟
هل من الحكمة اليوم أن نحب الحكمة؟
هل في اعتبار التفلسفتفكيرا شخصيا حجة ضد الفلسفة؟
ما الذي نعنيه بقولنا : إن التفلسف تجاوُز؟
إذاكان على الفيلسوف أن يتجاوز آراء الآخرين فهل يعني ذلك أنه لا يفكر من أجلهم؟
لانتفلسف إلا بقدر ما ننكر على أنفسنا حق الإقامة ضمن معرفة مطلقة. ما رأيك؟
بأيمعنى يكون التفلسف معارضة للمألوف؟
إلى أي مدى يكون التفسير مجال العلم والتأويلمجال الفلسفة؟
إذا كان التفلسف ممارسة للشك فهل يفضي ذلك إلى اليأس منالحقيقة؟
هل من دور يمكن للفلسفة أن تلعبه في زمن أصبح فيهالعلم أداة هيمنة علىالطبيعة والإنسان؟
هل تقتضي مواجهة الواقع الإنساني اليوم، العلم أمالفلسفة؟
هل يكمن خلاص البشرية في تقدم المعرفة العلمية؟